ذكر المؤرخون أن أتاتورك طلب من الشيخ (نوري أفندي) أمين الفتوى في عهد السلطان عبدالحميد أن يكتب فتوى (خلع السلطان) فرفض .
وقدّم استقالته، فكتب الفتوى الشيخ (أحمد حمدي يازير) ووقع عليها (محمد ضياء الدين أفندي) الذي شغل منصب شيخ الإسلام آنذاك في الدولة العثمانية .
ولما قُرئت الفتوى على السلطان عبدالحميد رحمه الله قال: ذلك تقدير العزيز العليم.
ثم ألغي منصب شيخ الإسلام مع سقوط الخلافة العثمانية.
سلطان العرب
ليست هناك تعليقات: